*لوا لعالم أفضل حالا من هذا الشتات والتشققات يمكن بعدها راح يكون عالم الواحد يقدر يلاقي الحنان والأمان في حضن أي شخص وكان عندها نلاقي الصدق والوفاء من جميع أنواع العلاقات سوا كانت صداقه أو حب أو عمل أو الزوجة أو أخ أو أم لان في هذا الزمن حتى الآم صارت ضد أبنائها الكل يقول دور مصلحتك بس ماقالو دور الغيرة الحب الصداقة الحقيقية الأسرة الناجحة وقالوا اطلع من الوهم واعرف أنت ايش قاعد تسوي ايش تدور بالضبط في هذه الدنيا إنا كنت واحدة من إلي يدورون شي الونا سه ولفله وجربتها لكن اندم عليها في هذا العمر لان ماجلبت منها غير الآم والأسى لان يوما ما راح تخسر شي في حياتك وادري لو بعض الناس قروه أو عرفوا مين ألي كتب هذه المقالة البسيطة راح يتشمت بس أنا أقول لا مو شماتة بالعكس إنا وحده من الناس لي إحساس ومشاعر بالعكس أنا احمد ربي إني عقلت والحمد الله كان لي أصحاب وراحوا وما نسيت الذكرى إلي جمعتنا في يوم بس الله وفقني بالصحاب وأحباب أحسن وأقول لكل من خسر أصحاب أو أحباب بسب ألفله انه بفكر باختيار الأصحاب والأحباب لان الحب الحقيقي وصداقه الحقيقة باالاشخاص المناسبين واسأل مجرب مو طبيب والشي إذا زاد انقلب وشكرا كانت هذه مقتطفات من تجربه أتمني إن كنت زعلت احد مني يعتبرها أسفي له وإذا قصرت يعتبرها إهداء لك
.والدنيا اخذ وعطاءليه مانخليها عطاء بدون مصالح